ئاژانسی هەواڵی زاگرۆس

كاغينز: أتوقع بقاء القوات الأمريكية في العراق لبضع سنوات أخرى

أكد الباحث البارز في معهد نيو لاينز الأمريكي مايلز كاغينز، إنه يتوقع بقاء القوات الأمريكية في العراق من عام 2025 إلى عام 2027 بناء على دعوة من الحكومة العراقية.

وقال كاغينز اليوم الثلاثاء 10 أيلول/سبتمبر 2024، لكوردستان 24، “لقد رأينا تقارير في وسائل الإعلام عن انسحاب القوات الأمريكية من العراق، وبصراحة، لم نر أي إعلان رسمي من البيت الأبيض أو من رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني حول انسحاب هذه القوات، هذا يعني أنه سيتعين علينا جميعا انتظار هذا الإعلان، ومع ذلك، سيتعين علي تقديم بعض التوضيحات فيما يتعلق بما يجب أن نتوقعه”.

وأضاف: “هناك دور وسياسة من جانب الولايات المتحدة والعراق، وأمامنا انتخابات رئاسية أمريكية كبيرة، ونحن نأخذ ذلك في الاعتبار، في السابق، الرئيس السابق دونالد ترامب خلق عددا من المواقف عام 2020 وقرر سحب القوات الأمريكية من أفغانستان، وتم تنفيذ هذه الخطة من قبل الرئيس بايدن”.

وتابع: “إذا عدنا إلى التاريخ عندما عاد الرئيس السابق أوباما من العراق، فإن هذه الشروط، كانت قد أعلنتها بالفعل إدارة بوش، وهذه رغبة مستمرة في واشنطن، كل الرؤساء يريدون خروج قواتهم من الشرق الأوسط”.

وأردف: “أتوقع أنه في السنوات القادمة 2025-2027 ، ستستمر القوات هناك، وستكون القوات الأمريكية هناك بدعوة من الحكومة العراقية لأداء نفس المهام التي سيتم تنفيذها على مختلف المستويات الاستشارية والعسكرية والدعم بالمعدات العسكرية وتدريب حلفائنا من القوات العراقية والبيشمركة”.

وأوضح: “تنتقل الولايات المتحدة والعراق إلى علاقة ثنائية، وتنتقل الدول المتحالفة أيضا إلى تلك العلاقة، مما يعني أن لكل دولة ترتيبها المستقل الخاص بها مع حكومتي بغداد وأربيل للحفاظ على تحالفهما والبقاء في البلاد، لتدريبهم وتقديم المشورة لهم وتشجيعهم”.

ولفت إلى أن “دول مثل إيطاليا وهولندا وبريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة وإسبانيا وألمانيا جميعها لديها علاقات عسكرية قوية وتأثير على القوات العراقية والبيشمركة، هذا النوع من العلاقات يجعل الدول الأجنبية أكثر دعما لهاتين القوتين”.

هەواڵی پەیوەندیدار

تشكيل كتلة الصدارة يمهد لعودة العبيدي إلى الواجهة السياسية في العراق

کەریم

ناشط سياسي: اعتقالات وانتهاكات PKK الأخيرة بحق ENKS هدفها عرقلة استئناف الحوار الكوردي السوري

کەریم

مسرور بارزاني: لطالما كان الحزب الديمقراطي الكوردستاني مدرسة في الكوردايتي والوطنية

کەریم