ئاژانسی هەواڵی زاگرۆس

مراقب سياسي كوردي: التجارب عودتنا على سماع ادعاءات التزوير من الأطراف الخاسرة عقب كل انتخابات

قال مراقب سياسي كوردي، إن التجارب عودتنا على سماع ادعاءات التزوير من الأطراف الخاسرة عقب كل انتخابات، مؤكداً أن انتخابات 20 أكتوبر في إقليم كوردستان كانت أفضل من غيرها إقليمياً واتحادياً.

وفي 20 تشرين الأول / أكتوبر 2024، أجريت انتخابات برلمان كوردستان، والتي منح فيها الشعب الكوردي الثقة مرة أخرى للحزب الديمقراطي الكوردستاني، وصوت أكثر من 809 آلاف ناخب كوردي لصالح الحزب.

وفي المقابل، توقعت العديد من الأحزاب فوزها بالكثير من الأصوات بسبب التصميم الخارجي للانتخابات، وزعمت في وقت سابق أن الانتخابات ستجريها المفوضية العراقية ولن يكون هناك أي تزوير، وبعد أن صدمتهم هزيمتهم، بدؤوا يبثون مزاعم تزوير الانتخابات.

وحول هذه المزاعم، قال المراقب السياسي الكوردي كفاح محمود، إن «التجارب عودتنا على أن نستمع لمثل هكذا ادعاءات من الأطراف الخاسرة، وعلى رغم قناعتي بأنه ليست هناك انتخابات نزيهة بالتمام في كل العالم، لكن وبأمانة واعتراف هؤلاء الذين يدعون أن عمليات تزوير قد حصلت، فإن هذه الانتخابات كانت أفضل من غيرها إقليمياً واتحادياً».

وأضاف: «لقد كانت مفوضية الانتخابات حريصة على تحقيق أعلى درجة من الشفافية تحت إشراف مئات المراقبين الدوليين والمحليين، إضافة إلى مراقبة أممية وأمريكية وأوروبية أثنت جميعها على نجاح الانتخابات، في أجواء صحية هادئة تميزت بنسب مشاركة كبيرة تجاوزت 72 في المئة».

وختم محمود بالقول، إن «المعترضين على النتائج جميعهم يناقضون أنفسهم اليوم، فلقد حثوا الناخب بقوة على المشاركة هذه المرة نظراً إلى توفر إجراءات وخطوات ضامنة لمنع حدوث تزوير».

هەواڵی پەیوەندیدار

وفدٌ من وزارة المالية بإقليم كوردستان يتوجّه إلى بغداد

کەریم

نيجيرفان بارزاني يهنئ المواطنين المسيحيين

کەریم

تقارير: كبار القادة الديمقراطيين طلبوا من بايدن التنحي عن السباق الرئاسي

کەریم