ئاژانسی هەواڵی زاگرۆس

انفتاح أربيل على التنمية والابتكار يجعلها مركزاً اقتصادياً وتجارياً مؤثراً

على مدى العقود الثلاثة الماضية، انفتحت أربيل على التنمية والابتكار وتعزيز الاقتصاد، وأصبحت الآن منطقة متقدمة مهمة، اقتصاديا، لديها بنية تحتية قوية وتتوسع يوما بعد يوم.

إذا مشيت في أي شارع أو مكان عام في أربيل، سترى الكثير من التغييرات والتقدم. وبما أنها أصبحت مركزًا تجاريًا كبيرًا ومتقدمًا واقتصادًا قويًا، فقد تحول الآن المستثمرون ورجال الأعمال الأجانب إلى المدينة.

وقال كامران محمد عضو مجلس غرفة تجارة أربيل لكوردستان24 إن “رجال الأعمال الأجانب منبهرون بالتقدم الذي تشهده أربيل، إذ تعمل أكثر من 1200 شركة أجنبية في المدينة”.

وفي العقود الثلاثة الماضية، عانقت أربيل التقدم والازدهار، وفي فترة قصيرة من الزمن، تم بناء بنية تحتية مهمة من الازدهار في جميع القطاعات.

من جانبه قال علي رشيد خوشناو رئيس مجلس محافظة اربيل: “في عام 1996، عندما عدنا إلى أربيل، عدنا إلى أربيل المهجورة كأنها قرية كبيرة، من ثم تم بناء شارع بطول 100 متر مع جسور وأنفاق بالإضافة إلى شارع الـ  120 مترًا وشارع الـ  150 مترًا والذي يحيطه مناطق سكنية ومدارس ومستشفيات ومساحات خضراء وغيرها من الخدمات”.

وقال: “كانت قاعدة أربيل العسكرية تستخدم كقاعدة لقتل ونهب وحرق الناس خلال النظام السابق قبل عام 1996، والآن قمنا ببناء متنزه سامي عبد الرحمن في المكان نفسه”.

هەواڵی پەیوەندیدار

إحصائية بضحايا 30 عاماً من الهجمات الإيرانية والتركية على إقليم كوردستان

کەریم

العراق يكافح لنفض غبار أنبوب النفط مع الأردن

کەریم

«أكسيوس»: المخابرات الإسرائيلية تعتقد أن إيران قررت مهاجمة إسرائيل مباشرة

کەریم