ئاژانسی هەواڵی زاگرۆس

محما خليل: الهجمات على البيشمركة تأتي من الذين كانوا في الماضي تحت حمايتها

قال عضو مجلس النواب العراقي، محما خليل، يوم الأربعاء 18 أيلول 2024، إن الأشخاص الذين يهاجمون البيشمركة هم أنفسهم الذين كانوا في الماضي تحت حماية البيشمركة، وكان شعب كوردستان يوفر لهم الخبز والأمن.

وفي مقابلة مع كوردستان24، قال محما خليل إن “محمد الحلبوسي يعتمد على سوق سياسي فاشل في هجومه على البيشمركة، وهو شخص مزيف تم إبعاده عن منصبه نتيجة تصرفاته”.

وأشار خليل إلى أن “البيشمركة التي يهاجمها محمد الحلبوسي، هي نفسها التي ناضلت عبر تاريخها ضد الأنظمة الدكتاتورية وواجهتها بشجاعة”.

وشدد عضو مجلس النواب العراقي على أن “البيشمركة ليست رمزاً لحماية الكورد وشعب كوردستان فحسب، بل أيضاً لأقارب الحلبوسي الذين نزحوا من مناطقهم، حيث وفرت لهم البيشمركة وإقليم كوردستان الحماية اللازمة”.

وأكد خليل أن “البيشمركة تحت قيادة الرئيس بارزاني قدمت حماية لكافة الأحزاب والأطراف السياسية العراقية في مختلف الأوقات والمراحل، ولها فضل على الجميع”.

وكان محمد الحلبوسي أعلن عن رفضه رفضاً قاطعاً تسليح قوات محلية بمدافع ثقيلة متطورة، في إشارةٍ إلى قوات البيشمركة.

وكتب عبر منصة إكس: “نرفض رفضاً قاطعاً تسليح قوات محلية واجبها الدستوري يقتصر على حفظ أمنٍ داخلي ضمن حدود مسؤوليتها (بمدفعية ثقيلة متطورة)”.

وردّاً على منشور الحلبوسي، وصف السياسي الكوردي، هوشيار زيباري، يوم الأحد 15 أيلول 2024، موقف رئيس حزب تقدم محمد الحلبوسي، تجاه تسليح قوات بيشمركة كوردستان، بـ “الشعبوي”.

وقال هوشيار زيباري في تدوينة على منصة “إكس”، إن “موقف السيد محمد الحلبوسي رئيس البرلمان السابق والمحروم قضائياً من ولاية جديدة من استلام قوات بيشمركة الإقليم لجزء بسيط من أسلحة دفاعية من التحالف الدولي، يعكس البهلوانية الشعبوية الرخيصة، وعقلية مريضة لصعود سياسيي الصدفة!”.

وأضاف زيباري: “وإلا لماذا لا تستخدم هذه الأسلحة ضد أعداء العراق فقط؟”.

هەواڵی پەیوەندیدار

عبد الخالق طلعت: تنظيم داعش لا يزال نشطاً في العراق

کەریم

نيجيرفان بارزاني و أردوغان يبحثان العلاقات وأوضاع المنطقة

کەریم

بغداد ترد على اتهام واشنطن للحشد الشعبي بمهاجمة “المطاعم”: منفذوها خارجون عن القانون

کەریم