قال رئيس المركز العربي للأبحاث والرصد، محمد عرب، إن مدرسة الرئيس بارزاني تعد مدرسة متوازنة، وخرّجت جيلاً سياسياً جديداً ومختلفاً.
معتبراً أن زيارَتي رئيس حكومة إقليم كوردستان مسرور بارزاني إلى دافوس، ورئيس الإقليم نيجيرفان بارزاني إلى أبو ظبي، مؤشّرين على تقدّم العلاقات الكوردية مع دول الخليج والعالم.
وأشار عرب خلال مقابلةٍ على شاشة كوردستان 24، إلى أن إقليم كوردستان “جاهزٌ ومستعدٌ للانفتاح على قطاعات السياحة، الاقتصاد، الزراعة، الصناعة واستخراج الموارد الطبيعية”.
لافتاً إلى أن الإقليم “يقع على بحرٍ من الموارد الطبيعية ويمتلك ثروة زراعية غنية”.
في غضون ذلك، أكّد رئيس المركز العربي للأبحاث والرصد أن الطريقة التي تتعامل معها قيادة إقليم كوردستان مع دول العالم بشكلٍ رسمي، هي ناجحة، خاصةً مع الرئيس بارزاني المعروف لدى العالم العربي بالقائد الشجاع.